وفقًا للمصور "ألكسيس دوكلوس" أنتجت صورة كان لاي وابنها لمقال مصور مخصص عن العامل البرتقالي .تقدمت الأم والابن بالتقاط الصورة طواعية لأنه كان من المفهوم بوضوح أنها تريد أن تظهر للعالم آثار الأسلحة الكيماوية مثل العامل البرتقالي خاصة على ابنها، ومن ثم يبدو أن استخدام الصورة على ويكيبيديا، أو أي وسيلة إعلام عامة أخرى يتوافق مع نوايا المرأة عند التقاط الصورة، وبالتالي لا ينتهك على الأرجح الحقوق الشخصية.

قدم المصور هذه المعلومات الإضافية:

فيتنام ، ديسمبر 2004 ، وادي أ لوي، غير بعيدٍ عن الطريق المؤدية إلى هوشي منه، تحمل كان لاي البالغة من العمر 55 عامًا ابنها المعوق جسديًا وعقليًا كي فان باك بين ذراعيها. أثناء حرب [فيتنام] عاشت كان لاي في منطقة أ لوي: "كنت في الغابة، ورأيت طائراتٍ ترمي مسحوقًا علينا، لقد لسع أعيننا، وحرق جلودنا..." منذ ذلك اليوم توفي زوجها وثلاثة من أطفالها بمرض السرطان. للمساعدة في توضيح الصورة تقف الأم والابن أمام لوحةٍ تندد بعملية "رانش هاند" التي نُصبت في المطار العسكري السابق آ شو في وادي أ أوي. الصورة والنص أعلاه مقدمان من ألكسيس دوكلوس